موضوع: أسامة بن لادن سيقدم قريبا هدية للمسلمين السبت سبتمبر 05, 2009 1:00 pm
أسامة بن لادن سيقدم قريبا هدية للمسلمين
دبي (رويترز) - قال موقع انترنت يستخدمه تنظيم القاعدة غالبا انه سيقدم قريبا "هدية" للمسلمين من أسامة بن لادن بمناسبة شهر رمضان. ولم يعط الموقع الاسلامي تفاصيل إضافية لكن رسائل زعيم تنظيم القاعدة تظهر عادة خلال 48 ساعة من الاعلان عنها على الانترنت.
موضوع: رد: أسامة بن لادن سيقدم قريبا هدية للمسلمين الأحد سبتمبر 06, 2009 9:56 pm
هل يعجبك هذا البطل
نعممممممممممممم يعجبنى وبشددددددددددددددة
ويكفى انك ذكرت انة بطل
مين قال ان هو مش محتاج رايى انا مسلم عربى لاكنى احسم الامور بعيدا عن العاطفه
ازاى حسمت الامور من وجة نظرك
لم نسمع عن البطل طارق عمل معاهدة سلام ولا حل القضية الفلسطينية ولا ولا ولا
فكيف حسمت الامور اخ طارق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف يعامل العرب والمسلمين فى الغرب بعد 11 ستمبر
وكيف يعامل العرب قبل احداث 11 سبتمبر فى الغرب
كيف يعامل المصرى العربى المسلم فى بلد عربى مسلم اخر ؟؟؟؟؟؟
تقدر تجاوب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الدولار قبل وبعد 11 ستمبر
وبعد أحداث 11 سبتمبر ، تصاعدت نزعة عسكرة الاقتصاد الأمريكي بشكل هائل وكأن « غول » المجمع الصناعي العسكري كان ينتظر هذه الفرصة لمد مخالبه واقتطاع جزء أكبر كثيراً من دخول الأمريكيين ومن مجمل الإيرادات العامة . وشكل هذا التصاعد للعسكرة نموذجاً للانزلاق نحو الفاشية على الصعيد الاقتصادي بصورة قد تختلف في بعض التفاصيل ، في الوقت الراهن عما جرى في نظم فاشية سابقة في ألمانيا النازية أو إيطاليا الفاشية أو اليابان في فترة عسكرة الدولة والاقتصاد قبل وأثناء الحرب العالمية الثانية . لكن يبقى التوسع الكبير في دور المجمع الصناعي العسكري سمة أساسية لأي اقتصاد ينحدر نحو الفاشية ، مع تبرير هذا التوسع بالتضخيم من الأعداء الخارجيين أو حتى « اختراعهم » في بعض الأحيان . لذلك لم يكن غريباً في خضم الحملة العسكرية الأمريكية ضد أفغانستان ، أن يتم الإعلان عن اتجاه الولايات المتحدة الأمريكية لتصنيع 6 آلاف طائرة من طراز « ستيلث » المعروفة باسم الشبح بقيمة 400 مليار دولار خلال العقدين الأولين من القرن الحالي لتدخل الخدمة في الجيش الأمريكي وجيوش الدول الحليفة لها وفي مقدمتها إسرائيل . كما طلبت الإدارة الأمريكية في مشروع الموازنة الجديدة للعام المالي الأمريكي الذي يبدأ في أكتوبر القادم ، زيادة مخصصات الإنفاق الدفاعي بمقدار 24 مليار دولار لتصل تلك المخصصات إلى مستوى هائل يبلغ 370 مليار دولار في الموازنة المشار إليها . لكن ومع انفتاح شهية العسكريين ومن ورائهم المجمع الصناعي العسكري لتحويل الإيرادات العامة في الولايات المتحدة إلى خزائنهم في ظل هيستيريا الحرب على « الإرهاب » ، فإنه يتم بالفعل إقرار زيادة مخصصات الإنفاق الدفاعي إلى 383 مليار دولار في الموازنة القادمة التي تبدأ في الشهر
تباطؤ اقتصادي وفي مثل هذا الوضع يمكن توقع أن تعمل الولايات المتحدة على تحقيق مصالحها الاقتصادية بالضغط بقوتها العسكرية أو حتى باستخدامها مباشرة . وهي بالفعل فرضت نوعاً من الابتزاز المعنوي على الدول المصدرة للنفط منذ أحداث 11 سبتمبر ، بحيث عطلت دول الأوبك آلية الحفاظ على الأسعار في المدى ما بين 22ر28 دولار للبرميل 2002 . وإذا كانت الولايات المتحدة قد عملت بشكل مباشر باعتبارها دولة دائنة لها نفوذ اقتصادي على الدول المدينة لها ، على تسييد النموذج الاقتصادي الليبرالي الذي لا تلتزم هي به في مجال التجارة الخارجية ، بغض النظر عن مدى ملائمته كلياً أو جزئياً للظروف الاقتصادية ولمستوى تطور بعض الاقتصادات النامية والفقيرة ، وإذا كانت قد وظفت صندوق النقد والبنك الدوليين للعمل معها وهي صاحبة أكبر كتلة تصويتية منفردة فيهما لتسييد النموذج الليبرالي في الدول النامية والفقيرة ، فإن صعود النزعة الفاشية في الولايات المتحدة سيعني المزيد من التعسف في محاولة فرض النموذج الاقتصادي الليبرالي في الدول النامية والفقيرة ، هذا النموذج الذي يتمثل في تقليص الدور الاقتصادي للدولة وبيع القطاع العام وتحرير التجارة الخارجية وفتح الأسواق لرأس المال الأجنبي بكل صوره تحرير سعر سوق الصرف وركود في مناطق أخرى.
كذلك فإن الاحتياطات الرسمية للدول العربية والتي بلغت نحو 2ر84% مليار دولار عام 1999 ، تتسم بأنها دولارية بالأساس وبالتالي ستتعرض قدرتها الشرائية في الأسواق غير الأمريكية لتراجع ناجم عن تراجع سعر العملة الأمريكية مقابل العملات الحرة الرئيسية خلال الإثني عشر شهراً الماضية . وفضلاً عن كل ما سبق فإن الاقتصادات العربية ستتحمل المزيد من نفقات النقل والتأمين على حركة تجارتها الخارجية وعلى حركة الأشخاص ، بعد أن تم رفع أسعار النقل والتأمين عالمياً لتعويض الخسائر الفادحة التي تعرضت لها شركات التأمين العالمية بسبب الأحداث الأمريكية . كما أن الصادرات العربية غير النفطية سوف تتعرض لاحتمالات الجمود أو حتى التراجع والاحتمالات في ظل الركود الذي ضرب الاقتصاد الأمريكي الضخم والتباطؤ الشديد لنمو الاقتصادات الأوروبية . كذلك فإن البورصات العربية تأثرت سلبياً بعد أحداث 11 سبتمبر في البداية على الأقل بسبب التأثير السلبي لهذه الأحداث على الاقتصادات والشركات العربية ، من جهة وبسبب انسحاب بعض المستثمرين الأجانب من الأسواق العربية من جهة أخرى . ويمكن القول إجمالاً أن إعصار 11 سبتمبر الذي أثر سلبياً على اقتصادات الولايات المتحدة والعالم والعرب كما أوضحنا آنفاً ، قد طرح أمام الدول العربية فرصة مهمة من حيث لم تحتسب ، ونقصد بهذه الفرصة إمكانية تحقيق قفزة في حركة البشر ( السياحة ) ، وحركة الأموال بين البلدان العربية بعد تصاعد النزعة العنصرية ضد كل ما هو عربي في الغرب وفي الولايات المتحدة بشكل خاص . كما طرح فرصة تاريخية كبرى لعودة الأموال العربية من المهجر وتوقف نزيف التدفقات الجديدة من الأموال العربية للخارج لتبقى هذه الأموال في بلدانها العربية لتصنع مستقبلاً أفضل للاقتصادات العربية . لكن هذه الإمكانية مرهونة بكفاءة ونزاهة الإدارات الاقتصادية العربية وبالعديد من الشروط اللازمة لجذب واستيعاب الأموال العربية المهاجرة كما ذكرنا في موضع سابق . فهل ستكون الإدارات الاقتصادية العربية على مستوى اللحظة التاريخية التي نمر بها .. أخشى أن المؤشرات حتى الآن ، تشير إلى عكس ذلك !.
ماذا تعرفين عن السياسات الامركيه بعد وقبل 11 ستمبر
لا تقف التحليلات السياسية الأمريكية عند أحداث 11 سبتمبر 2001 لتبحث تداعياتها على ظاهرة الإرهاب العالمي، لكنها تتجاوز ذلك بالبحث حول تساؤل هام هو: كيف أضحت القوة الأمريكية بعد 4 سنوات من إعلانها الحرب على الإرهاب؟ ويعد المنظِّر الأمريكي المعروف "جوزيف ناي" صاحب نظرية "القوة المرنة" في العلاقات الدولية، والمتخصص في تناول قضية "قوة أمريكا الخارجية".. واحدا ممن تمثل آراؤهم جاذبية خاصة داخل أمريكا وخارجها على السواء. لذا يبدو ضروريا استعراض رؤيته حول إجابة هذا التساؤل السابق، لا سيما أن مرور 4 سنوات على تفجيرات نيويورك يسمح بدراسة أين تقف قوة أمريكا اليوم. وتتلخص رؤية "ناي" في أن استخدام الولايات المتحدة للقوة المرنة قد تراجع إلى أدنى درجاته خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة، وأن الاعتماد على القوة العسكرية وحدها كما حدث في الحرب الأمريكية على العراق كان سببا جوهريا في اتجاه منحنى القوة الأمريكية إلى الأسفل. ويشير إلى أن الهيمنة العسكرية الأمريكية لم تعد ذات جدوى في عصر باتت فيه المعلومات "متداولة"، والحروب "مُخصخصة"؛ بحيث لا تقل القوة المرنة أهمية عن القوة الصلبة، إن لم يكن أكثر. وينتقد "ناي" السياسيين الأمريكيين الجدد الذين ضربوا عرض الحائط، وقللوا من أهمية المؤسسات الدولية والقيم الأمريكية؛ باعتبارهما أداتين مرنتين تمكنان أمريكا من تجديد وتطوير إستراتيجيتها الأمنية في العالم. أولوية القوة المرنة تعتبر أدبيات "ناي" عن "القوة المرنة" كعامل ثقافي في العلاقات الدولية المنطلق الفكري الأصلي لهذا الحديث. يفترض "ناي" في كتابه "القوة المرنة.. وسائل النجاح في السياسة العالمية" الذي نشر في عام 2004.. أنه على الرغم من أهمية القوتين العسكرية والاقتصادية، فإن استخدام العصا والجزرة وحدهما لن يحقق هدف مواجهة مخاطر الإرهاب عبر القومي وأسلحة الدمار الشامل. فمحاربة الإرهاب كما يعتقد "ناي" هي نفسها محاربة الوهابية التي لن تتأتى إلا من خلال المبادرة بحرب مدنية في داخل العالم الإسلامي، تستهدف دعم المسلمين المعتدلين لهزيمة الوهابيين. إن القوة المرنة -من وجهة نظر "ناي"- أوسع من الدعاية، وأكبر من مجرد "صورة" أو "علاقات عامة وشعبية". إنها قوة حقيقية قادرة على حصد الأهداف، وأخذ ما تريد عبر جذب الآخر وإقناعه باتباعك في غير إكراه، إلا أن تلك الجاذبية بإمكانها التحول إلى نفور إذا ما صاحبها تصرف مغرور ومتكبر، كما تفعل الإدارة الأمريكية الحالية. ويسرد "ناي" أمثلة ناجحة حول تطبيق مثل هذه "القوة"؛ فيذكر إذاعة Radio Free Europe التي استخدمتها الإدارة الأمريكية في أعقاب الحرب العالمية الثانية للتأثير على الأوربيين، ويذكر الطلاب الصينيين الذين استخدموا نموذج تمثال الحرية الأمريكي في مظاهراتهم، ويذكر الطلاب الإيرانيين الذين تأثروا بالمحطات التليفزيونية الأمريكية عبر الأقمار الصناعية.
الهيمنة العسكرية لم تعد المعيار
المفكر الأمريكى جوزيف ناي
يفترض "ناي" أن الهيمنة العسكرية لم تعد مقياسا في عالم قد تغير بشدة في السنوات العشر الماضية (الثورة التكنولوجية، دمقرطة المعلومات، خصخصة الحرب). والدليل على ذلك أنه بالرغم من التفوق الأمريكي في القوة الصلبة، فإنه لا يواجهه تفوق مماثل على الأصعدة الأخرى. فليس سرا أن الولايات المتحدة عاجزة عن اللحاق بالتحول التجاري في السياسة الدولية، من العولمة، إلى دمقرطة التكنولوجيا، إلى خصخصة الحرب. وليس سرا أن الولايات المتحدة على الرغم من كونها أقوى الإمبراطوريات في التاريخ تفتقد السيطرة على ما يحدث في داخل البلدان، بعكس الإمبراطورية البريطانية مثلا. وكذلك فهي تفتقد القدرة الدولية والمحلية لحل النزاعات الداخلية في البلدان المختلفة؛ الأمر الذي يحيلنا إلى ذلك التناقض الغريب في القوة الأمريكية؛ فهي أكبر قوة عالمية منذ الإمبراطورية الرومانية، ومع ذلك تقف عاجزة مكتوفة الأيدي أمام تحولات السياسة الدولية. وتلخيصا لهذه النقطة يؤكد "ناي" على أن القوة العسكرية وحدها ما عادت تكفي لإحراز الهيمنة أو التغلب على التهديدات عبر القومية، سواء المخدرات أو الأمراض أو الإرهاب. لا للأحادية الأمريكية بناء على هذه الأفكار ينتقد "ناي" أصحاب الفكر الأحادي المسيطرين على الإدارة الأمريكية الحالية، والذين يوجهون الدفة في حرب العراق الراهنة متوهمين أن انخلاعهم عن إطار التعددية الدولية سيعضد من هيمنة الولايات المتحدة في المستقبل. ويذكر "ناي" أن هذه الأحادية المتوهمة لا يمكن تحقيقها على عدة مستويات: اقتصاديا: لن تستطيع الإدارة الأمريكية تحقيق تلك الأحادية لأن مصالحها التجارية والتمويلية ترتبط بموافقة الاتحاد الأوربي واليابان. مستوى القضايا العالمية الكبرى: لن تستطيع الولايات المتحدة حل القضايا عبر القومية مثل الإرهاب والهجرة غير الشرعية، وانتشار المخدرات، والأمراض بمفردها، أو بطريقة أحادية تتجاهل المؤسسات الدولية؛ كما أن تجاهل مثل هذه المؤسسات سيُضعف من القيم الأمريكية المتمثلة في الديمقراطية والعدالة، وبالتالي تفقد كثيرا من عناصر قوتها المرنة في عصر صار يعترف بشدة بهذه القوة. ويخلص "ناي" إلى استنتاج يقول: إن تجاهل قيمة القوة المرنة وقيمة المؤسسات الدولية من قبل الأحاديين الجدد new unilaterlists القائمين الآن على الإدارة الأمريكية سيحرم واشنطن من استخدام أهم أدواتها لتطبيق إستراتيجية أمنية جديدة. ويلاحظ أن "ناي" لا ينفي في الوقت نفسه أهمية القوة الصلبة التي يعتبرها ضرورة ملحة في عالم الدول القومية. لكنه يقر بأن القوة المرنة باتت أيضا ضرورة ملحة في مواجهة الأزمات عبر القومية التي أضحت في أمسِّ الحاجة إلى تعاون الولايات المتحدة مع باقي الدول؛ وهو ما يتطلب أن تصير السياسات الأمريكية شرعية و"جذابة" في أعين باقي الدول. ولذلك يناشد "ناي" الإدارة الأمريكية المتورطة حاليا في حرب العراق المسارعة في تدشين إستراتيجية جديدة لحفظ القوة المرنة وجعلها إطارا للعمل. ويؤكد أن هذا الأمر لن يكون ممكنا دون تنحية أفكار وتصورات الأحاديين الجدد. موجز القول هو أن "ناي" يأسف على تهوين الإدارة الأمريكية الحالية (الأحادية الجديدة) من شأن القوة المرنة في حرب الإرهاب، وينتقد إستراتيجية الرئيس "جورج بوش" الحالية التي نقضت وخالفت نصيحة الرئيس الأمريكي السابق "روزفلت" التي تقول: "يجب التحدث بمرونة في وقت الإمساك بالعصا الكبيرة". فقد تحدى "بوش" -برعونته السياسية- ذلك التقليد السياسي الأمريكي الذي كان سائدا بعد الحرب العالمية الثانية، حينما كانت إستراتيجية "الاحتواء" تقوم على مزيج متكامل يجمع بين القوتين: الصلبة والمرنة؛ الأمر الذي أدى إلى إنهاء الحرب الباردة لصالح الولايات المتحدة. اقرأ أيضا:
أمريكا والإرهاب.. ستون عاما من الفشل
بروكينجز: الثقافة لمحاربة الإرهاب بعيد المدى
أمريكا تتجمل أمام المسلمين.. كلاكيت ثالث مرة
مسلمو أميركا: حصاد 3 أعوام بعد 11 سبتمبر
أميركا بين الانفجارات وصراع الحضارات
التأله الأمريكي في العالم
تحديات النظام العالمي الجديد
المحافظون.. من رؤى المجتمع إلى العولمة والإمبريالية
كاتب وأكاديمي أمريكي متخصص في أدبيات "القوة المرنة"
موضوع: رد: أسامة بن لادن سيقدم قريبا هدية للمسلمين الأحد سبتمبر 06, 2009 10:09 pm
ماذا تعرفين عن الشعب الامريكى قبل وبعد 11 ستمبر
لن ينسى العالم والأمريكيون بالتحديد يوم 11 سبتمبر 2001 وسيبقى هذا التاريخ وصمة عار على جبين امريكا وستبقى صورة الطائرات المحلقة في سماءهم مثار للرعب على مرّ السنين وخاصة تلك السنوات التي سيعيش فيها من شهد هذه الحادثة المخيفة.
والدليل على ذلك هو الهلع والرعب الذي أصاب الشعب الأمريكي وبالتحديد في نيويورك قبل ثلاثة اشهر عندما حلّقت الطائرة الرئاسية" "إير فورس وان" ترافقها طائرة مقاتلة فوق مدينة منهاتن حول تمثال الحرية وتنحرف بصورة غير معهودة جعلت كثير من الأمريكان يهربون ويختبئون ويخلون مبانيهم في اعتقاد منهم ان ابن لادن قد قرر مهاجمتهم من جديد مما أغضب "أوباما" جداً (شكله آخر من يعلم ) وممّا جعل البيت الأبيض يصدر تصريح فوري بما حصل ويعتذر للشعب الأمريكي ويخبرهم ان الطائرة كانت في مهمة سرية لالتقاط صور للبيت الأبيض
ورغم اعتذار البيت الأبيض ولكن عشرات من الأمريكان ركضوا الى الهواتف والى عيادات أطباءهم النفسيين حيث كانوا في حالة صدمة لدرجة ان الطبيبة النفسية غراسيا روز" تريد رفع دعوى مدنية ضد الحكومة لانهم ما اعلنوا عن الرحلة قبل اقلاعها (فاضية ورايقة وعلى مين على الحكومة بكبرها )
والطريف والغريب ايضاً بالموضوع (بالنسبة لنا العرب وبس) ان البيت الأبيض اضطر تحت رغبة وسائل الإعلام والشعب الى عرض عشرات الصور للطائرة الرئاسية كما حلقت في رحلتها تلك....بموجب قانون" حرية المعلومات" (عندنا مثله هذا والا بلاش أسأل)
نرجع لـ 11 سبتمبر....كثير من العرب المسلمين فرحوا بهذي الهجمات في وقتها....وكثير من هؤلاء الـ(كثير) انقلبت مواقفهم وأرائهم بالنسبة لهذه الهجمات ....وانقلاب مواقفهم بالتأكيد جاء من تغيير نظرتهم وقناعاتهم وايمانهم بابن لادن....فهجمات 11 سبتمبر = ابن لادن شئنا أم أبينا.....فهذا ما حصل أو هذا ما أرداته أمريكا أن يحصل!
لما انت زعلان اوى كدة من بن لادن وبتحاكم ورافض هجماتو
لية مابتحاكمش اسرائيل فى مذبحة الاقصى
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لية محسبتش اسرائيل على قانا ودير ياسين
لية ماسالتش هتلر انت لية دبحت اليهود اللى هم من دمو وحرقتهم فى المعبد عشان يهربو لفلسطين
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لية
طفل فلسطينى يموت بين ايد ولدة وام تموت امام ابنها لية مانقولش العين بالعين والسن بالسن
طبعا بنت لادن ارجل راجل فى الوطن العربى
والدليل
امتنعت المباحث الامريكية الفدرالية ـ وفق احداث التقارير ـ عن إدراج اسم اسامة بن لادن في (قائمة المتهمين) بأحداث 11 سبتمبر.. وهذه (العصمة) الامريكية التي كفلت لبن لادن عدم الاتهام، تحققت على الرغم من اعتراف الرجل اكثر من مرة بأنه مسؤول عما جرى وذلك من خلال شريط صوتي بثته قناة الجزيرة قبل ساعات من الذكرى الأولى لتلك الأحداث .. ثم لا يفتأ الرجل يمجّد (الفاعلين)، في كل مناسبة، ويسميهم ـ في معرض الفخر ـ بأسمائهم، وينسبهم الى بلدانهم!! ثم ان هذه (الطهارة) الامريكية البالغة في اجتناب اتهام الرجل قد تحققت على الرغم من شن حرب امريكية على افغانستان بحجة القضاء على الرجل نفسه وجماعته معه !!
2 ـ في اوائل اغسطس 2001 ـ أي قبل الاحداث بما يزيد قليلا عن شهر ـ رفع للسلطات الامريكية تقرير بعنوان (بن لادن مصمم على توجيه ضربة داخل الولايات المتحدة).. ومن مضامين هذا التقرير: ان مسؤولي القاعدة، من المحتمل ان يستخدموا كليات ومعاهد لتعليم طيران لتدريب ارهابيين على خطف طائرات واستخدامها في تنفيذ عمليات ارهابية.
3 ـ ان جهاز الاستخبارات البريطاني الخارجي (ام، آي 6) قد حذر السلطات الامريكية قبل سنتين من وقوع احداث سبتمبر. وان التحذير انتظم المعلومة الآتية وهي: ان ارهابيين يعتزمون خطف طائرات مدنية لينطحوا بها عددا من المباني والعمارات في المدن الامريكية. وقد تسلم هذه المعلومات: ضباط اتصال لدى السفارة الامريكية في لندن.
4 ـ بتاريخ 6/9/2003 نشر مايكل ميتشر (عضو مجلس العموم البريطاني ووزير البيئة من عام 1997 الى عام 2003): نشر هذه الحقائق والوقائع المذهلة تحت عنوان (أسطورة الحرب الزائفة على الارهاب) فقال: نعلم الآن انه قد خطط لمشروع القرن الامريكي منذ وقت مبكر. ومما ورد في وثيقة المخطط: ان الولايات المتحدة يجب ان تعيق الدول الصناعية المتقدمة عن تحدي قيادتها العالمية او التطلع الى دور اقليمي عالمي. ولقد حان الوقت لزيادة الوجود العسكري الامريكي في جنوب شرق آسيا، وانه ينبغي على الولايات المتحدة ان تدرس مسألة تطوير اسلحة بيولوجية بما يمكنها من استهداف اعراق معينة، ومن تحويل الحرب البيولوجية من نطاق الارهاب الى اداة سياسية مفيدة. ان هذه الوثيقة التي كتبت قبل 11 سبتمبر بعام: توفر تفسيرا أفضل لفكرة الحرب الشاملة على الارهاب قبل 11 سبتمبر واثنائه وبعده. وينبغي النظر الى هذا الموضوع من عدة جوانب، فمن الواضح ان السلطات الامريكية لم تفعل ما يكفي لاجهاض احداث 11 سبتمبر. فمن المعروف ان احدى عشرة دولة على الاقل، قدمت معلومات وتحذيرات متعلقة بما حدث في 11 سبتمبر. ومن ذلك معلومات تحذيرية تقول: ان هناك خلية مكونة من مئتي ارهابي تحضر لعملية كبيرة في امريكا، وقد تضمنت قائمة الاسماء اربعة من خاطفي الطائرات ومفجريها، وعلى الرغم من ذلك لم يقبض على أي منهم.. وهناك وقائع تبعث على الريبة. فقد اشتبه في الاختطاف الأول الذي جرى في الثامنة وعشرين دقيقة، بينما تحطمت الطائرة الاخيرة في بنسلفانيا في العاشرة وست دقائق، وضربت الطائرة الثالثة البنتاجون في التاسعة و38 دقيقة. ومع ذلك لم ترسل أي طائرة مقاتلة للاستقصاء، مع العلم بأن هناك اجراءات اعتراض قياسية تنص عليها انظمة ادارة الملاحة الفدرالية في التعامل مع الطائرات المختطفة قبل 11 سبتمبر .. ولقد اطلق الجيش الامريكي طائرات مقاتلة في 67 واقعة في الفترة ما بين سبتمبر 2000 ويونيو 2001 لملاحقة الطائرات المشبوهة .. فلماذا حدث التراخي في احداث سبتمبر؟ فهل هذا التراخي نتيجة تغافل؟.. او لجهل المسؤولين بالآليات الواجب استعمالها؟.. او ان اجراءات أمن الطيران الامريكي قد عطلت عمدا في 11 سبتمبر؟.. والسؤال هو: لماذا وتحت إمرة من حدث هذا؟.. ونحن نسأل مع مايكل ميتشر وزير البيئة البريطاني السابق، وعضو مجلس العموم: نسأل: من هو الشخص المتنفذ جدا الذي (نوّم) عمدا: أجهزة الرد والردع الامريكية في ذروة الخطر حتى حدث ما حدث؟
5 ـ يقول جون دين ـ مستشار الرئيس الامريكي الأسبق نكسون ـ في كتابه: محافظون بلا ضمير ـ : «ان افكار المحافظين الجدد عندما وصلوا الى السلطة كانت معدة بالتفصيل سلفا، ولا تحتاج الا الى التنفيذ، ولكنهم اكتشفوا منذ اللحظة الاولى لوجودهم في البيت الابيض ان افكارهم الشيطانية لا يمكن فرضها وتنفيذها ببساطة. وفي احوال معتادة للشعب الامريكي، ولذلك راحوا يبحثون عن (الذريعة)، وكان عليهم تحين الفرصة للمضي قدما في تنفيذ مخططاتهم، وكانت هذه الفرصة هي هجمات الحادي والعشرين من سبتمبر 2001. فقد مهدت هذه الهجمات الطريق امام المحافظين الجدد لإحداث (انقلاب كبير) ادى الى (عسكرة) امريكا والعولمة كلها ونقلها من الجوانب الاقتصادية الى الجوانب الامنية والعسكرية من اجل السيطرة الاستبدادية الكاملة على مصائر امريكا والعالم».
6 ـ يقول ريتشارد كلارك المسؤول الاول عن مكافحة الارهاب في مجلس الامن القومي الامريكي: «ان الادارة تجاهلت التهديد الذي كان يمثله تنظيم القاعدة قبيل هجمات الحادي عشر من سبتمبر، على الرغم من علمها بهذه التهديدات. وكنت انا وجورج تينيت مدير الاستخبارات نشعر بالأسى دائما لأن تنظيم القاعدة وتهديداته لا يعالجان الجدية اللازمة من جانب الادارة الجديدة (إدارة المحافظين الجدد)، وانه حتى بعد هجوم 11 سبتمبر واختباء بن لادن في افغانستان، ارادوا ضرب العراق مباشرة على الرغم من عدم وجود اي علاقة بين العراق والهجمات».
7 ـ تقول وزيرة الخارجية الامريكية كونداليزا رايس ـ في شهادتها امام الكونجرس بشأن التحقيق في احداث سبتمبر ـ : «ان الرئيس الامريكي تلقى قبل شهر من 11 سبتمبر مذكرة استخباراتية تصف اهداف اسامة بن لادن ومصلحته في شن هجوم على الولايات المتحدة يتضمن اختطاف طائرات واستعمالها في الهجوم. لكن المذكرة تفتقر الى تحديد موعد ومكان وكيفية وقوع مثل هذا الهجوم، وأنا لم اتخيل على الاطلاق ارتطام طائرات بمبان»!!!.
8 ـ منذ اسابيع: اجتمع في مدينة لوس انجلوس، وبمناسبة قرب الذكرى الخامسة لاحداث 11 سبتمبر.. اجتمع هناك (1200) ألف ومئتا مفكر وباحث ومؤرخ ومعلق ومحلل استراتيجي امريكي، اجتمع هؤلاء وبحثوا قضية 11 سبتمبر وانتهوا الى ما يلي: «ان هناك مؤامرة متكاملة وراء احداث 11 سبتمبر عام 2001 وان بعض المسؤولين في الادارة الامريكية والمخابرات الاسرائيلية كانوا على علم مسبق ومفصل بمخطط الهجوم ولكنهم اداروا وجوههم الى الجهة الاخرى عمدا، بعد ان عرفوا ان تنفيذ المخطط سيأتي للمحافظين الجدد بمكاسب وانتصارات سياسية داخل الولايات المتحدة، وسيتيح لهم اوسع الفرص للقيام بغزوات خارجية. ولقد استفادت شركات صنع الاسلحة العملاقة وشركات النفط والتيارات السياسية والدينية المتشددة والبنتاجون ودعاة شن الحروب الوقائية. وكانت استفادتهم هائلة. لقد ربحوا هم وخسر العالم كله، بل خسرت امريكا نفسها في التحليل النهائي».
موضوع: رد: أسامة بن لادن سيقدم قريبا هدية للمسلمين الإثنين سبتمبر 07, 2009 12:20 am
معلومه اخيره للان لم يثبت ان بن لادن هو صاحب 11 ستمبر
اخى الكريم
فى سؤالك لى بتقول ان لم يثبت انه بن لادن
اين جئت بهذا الخبر وانت لم تكن فى الحكومه الامريكيه اوحتى الحكومه المصرية
يعنى معلومتك من جهاز التليفزيون او من الناس فى المقاهى او النوادى
اوحتى على الكورنيش وقت مابتاكل ذرة وترمس ولب
هى دى المعلومات لانك غير تابع لاى مخابرات سواء فيدرالية او مصرية
ارجو ان تبعد فكره البطل من راسك وتفكر ولو لدقائق من هو بن لادن
اولا اخى الكريم
كل انسان مننا لية رايي الخاص وتفكيرة والاقتناع بشخصة ووجهه نظرة
ومش معنى ان اى حد يقولى فلان كويس اوسئ السمعه انا المفروض انىا سمع ما قيل لي
بل بالعكس يجب ان ارى بعيني كل هذا ثم اقفرر ان اصدق ام لا
معنى كلامك هذا ممكن نقولان حسني مبارك خاين ؟
انا معاك ان مبارك بيرضي جميع الحكومات
لكن لو خاين زمانها كنا مستعمرين
رغم انى من اشد الاعداء له
ولكنى احترمه فى هذا
يكفي تعليم او المدارس او المستشفيات
رغم قلة الانتاج والمادة ورغم كثرة البطالة
يكفيني التعليم والمستشفيات بل ومجانى
فى اى بلد عربية اخرى بمئات الدولارات
اجابة على سؤالك ا لثانى من هو بن لادن
جئت لك بنبذه عنه وعن حياته من موقع الجميع يعرفه
أسامة بن لادن.. من هو؟ وماذا يريد؟
أسامة بن لادن: أسامة بن محمد بن عوض بن لادن، مَنَّ الله –سبحانه وتعالى- عليه أن وُلِد من أبوين مسلمين في جزيرة العرب، في الرياض، في حي الملز، عام 1377 هجرية، ثم مَنَّ الله –سبحانه وتعالى- علينا أن ذهبنا إلى المدينة المنورة بعد الولادة بستة أشهر، ومكثت باقي عمري في الحجاز ما بين مكة وجدة والمدينة، أبي الشيخ محمد بن عوض بن لادن هو من مواليد حضرموت، كما هو معلوم، وذهب للعمل في الحجاز منذ وقتٍ مبكر جداً، منذ أكثر من 70 سنة، ثم فتح الله –سبحانه وتعالى- عليه بأن شرف بما لم يشرف به أحداً من البنائين ببناء المسجد الحرام حيث الكعبة المشرفة، وفي نفس الوقت بفضل الله -سبحانه وتعالى- عليه قام ببناء المسجد النبوي، على نبينا أفضل الصلاة والسلام، ثم لما علم أن حكومة الأردن قد أنزلت مناقصة لترميم مسجد قبة الصخرة، فجمع المهندسين وطلب منهم أن يضعوا سعر التكلفة فقط، بدون أرباح، فقالوا له يعني نحن -إن شاء الله- نضمن المشروع مع ربح، قالوا إنتوا ضعوا فقط سعر التكلفة، فلما وضعوا سعر التكلفة تفاجؤوا أنه -رحمه الله- خفض السعر عن سعر التكلفة حتى يضمن خدمة البناء لمساجد الله ولهذا المسجد، فأرسي عليه المشروع، ومن فضل الله عليه كان يصلي أحياناً في اليوم الواحد في المساجد الثلاثة –عليه رحمة الله- ولا يخفى أنه كان أحد المؤسسين للبنية التحتية في المملكة العربية السعودية، وبعد ذلك درست في الحجاز ودرست الاقتصاد في جامعة جدة، أو ما يسمى بجامعة الملك عبد العزيز، وعملت مبكراً في الطرق، في شركة الوالد -عليه رحمة الله- مع العلم أن الوالد -عليه رحمة الله- توفي وكان عمري عشر سنوات، هذا باختصار عن أسامة بن لادن.
أما ماذا يريد؟ فالذي نريده ونطالب به هو حق لأي كائن حي، نحن نطالب بأن تحرر أرضنا من الأعداء، أن تحرر أرضنا من الأميركان، فهذه الكائنات الحية قد زودها الله –سبحانه وتعالى- بغيرة فطرية، ترفض أن يدخل عليها داخل، فهذه –أعزكم الله- الدواجن.. لو أن الدجاجة دخل عليها مسلح.. عسكري يريد أن يعتدي على بيتها، فهي تقاتله وهي دجاجة، فنحن نطالب بحق هو لجميع الكائنات الحية فضلاً عن الكائنات الإنسانية البشرية، فضلاً عن المسلمين، فالذي حصل على بلاد الإسلام من اعتداء –وخاصة للمقدسات- ابتداءً بالمسجد الأقصى حيث قبلة النبي –عليه الصلاة والسلام- الأولى، ثم استمر العدوان من التحالف الصليبي اليهودي تتزعمه أميركا وإسرائيل حتى أخذوا بلاد الحرمين –ولا حول ولا قوة إلا بالله- فنحن نسعى لتحريض الأمة كي تقوم لتحرير أرضها والجهاد في سبيل الله –سبحانه وتعالى- لتحكم الشرع ولتكون كلمة الله هي العليا.
منقول من موقع الجزيره نت http://www.aljazeera.net/NR/exeres/...644E2C7478C.htm
هذة رد اونبذة عن بن لان
ولكن احب ان اقول
هل كان لضرب أبراج الخسة والندالة أمريكية واتهام أسامة بن لادن بضربها
حجة لإحتلال العراق؟ تؤكد مصادر أمنية أمريكية ان مند توالي جورج بوش الرئاسة في 2000 وهو يخطط لضرب العراق فلمادا يقول الكداب بوش بأن للعراق علاقة بتنظيم القاعدة. متى سيكف هدا الحقير عن الكداب تزوير لقد أصبحت أشمئز منه انه فعلا حقير
ما لا تعرفه ان بن لادن كان الصديق المقرب للمخابرات الامريكيه
كيف ولماذا اختلفو وانقلب الحال؟؟
اخى الكريم
اولا انا لم اسمع ان بن لادن كان عميل لديهم
وحتى لو كان عميل ماذا استفادو من مواطن افغانى عادى
وحتى لو كان عميل لديهم
وتامر معهم ثم تركهم
فمن وجهه نظرى انه تعلم جميع اساليبهم ثم ضربهم بها
وهذه سر العداوة انهم راوو من يعاملهم بنفس طريقتهم
وهذا فخر ان عربي مسلم يفهم خنازير مثلهم
لكنى احب ان اقول
انك تقول ان بن لادن كان مثلهم او معهم بمعنى اخر
انظر الى صام حسين
كان معهم وعندو فكر ان يتركهم غدرو به
انظر ماذا فعلو به ليلة عيد الاضحي
قدموة للمسلمين كضحيه لنا
ومعروف اننا فى هذه الناسبات يذبح اى شي من الحيوانات
سواء ماعز او عجل او خاروف
وهذا هو التشبيه الذه اراو الامريكان ان يوصلوة الينا
اننا عندهم ليس الا هذه الحيوانات
وقدموه لنا ضحيه
اين المسملين فى هذه
اقصي مابهم مظاهرات خلافات ؟؟
اين حقوقنا اين نخوتنا ؟؟
اين واين واين ؟؟؟
اخى الكريم
احب ان تغير فكرتك انتا عن الاسلام وعن المسلمين
وعن اخوانك الابطال
حتى لو كانو معهم انقلبو ضدهم وبدئو ياتون بحقوقنا
لوانت تقول اين بن لادن فى فلسطين
اين طارق فى فلسطين ؟
ماذا فعلت انت لفلسطين
ماذا فعلت لموت صدام كضحيه ؟
ماذا فعلت فى حرب اكتوبر ؟؟
ماذا فعلت فى النكسه؟؟
اخى الكريم
احب ان اشير لك بان يجب ان تترك مساحه لرايك وللراي الاخر
والا هذه ستكون ديكتاتوريه الراي
اخى الفاضل
احب ان اشيراليك بحاجة اخرى
انا لا اريد ان اتحدث فى سياسه البلاد لاننى تذوقت مرارتها
تزوقت زلها وضغوطها
لم اريد لك تتزوق هذا المرار والزل القزر
وفى نهاية كلامى
كتبت لك بيتين شعر اخرجو منى الان
سأبقى مصري عربي مسلم رغم كيد الأنذال
سأبقى شامخ رغم تآمر الجبناء
انا العربي المسلم ابن مصر الآبية هنا سأبقى
وهنا سادفن انا واحفادى
دائما وأبدا وعلى الدوام
سأبقى انا المصري بشموخى وكرامتى وعزة نفسي
وفى يوم من الايام سارفع علمك يا بلادى فوق كل الاعلام
موضوع: رد: أسامة بن لادن سيقدم قريبا هدية للمسلمين الإثنين سبتمبر 07, 2009 12:50 am
فى الحقيقة اخ طارق
مش عارفة اقول ايةبعد رد هانى دة
لازم كلنا نكون ايد واحدة عشان نواجة اليهود وكل معتدى على ارضنا ولازم نكون متماسكين مع بعض
ودة مذكور فى الاسلا والسنة
ياريت نكون قدرنا نوصل لحضرتك وجهة نظرنا ونكون جاوبنا صح على اسئلتك
وفى النهاية
ويُدخِل في نصرة المسلم للمسلم عنصرًا جديدًا حين يقول: "انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا"، قيل: ننصره مظلومًا، فكيف ننصره ظالمًا يا رسول الله؟ قال: "تأخذ فوق يديه، أو تمنعه من الظلم فذلك نصر له" [رواه البخاري عن أنس].
والقرآن الكريم يوجب التعاون، ويأمر به بشرط أن يكون تعاونًا على البر والتقوى، ويحرمه وينهى عنه إذا كان على الإثم والعدوان. يقول تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ} [المائدة: 2]. ويجعل المؤمنين أولياء بعضهم على بعض بمقتضى عقد الإيمان، كما قال تعالى: {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ} [التوبة: 71]، وهذا في مقابلة وصف مجتمع المنافقين بقوله: {الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ} [التوبة: 67].
كما وصف مجتمع الصحابة بأنهم: {أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ} [الفتح: 29]؛ فالتراحم سمة أولى من سمات المجتمع المسلم. ومقتضى ذلك أن يشد القوي أزر الضعيف، وأن يأخذ الغني بيد الفقير، وأن يُنير العالم الطريق للجاهل، وأن يرحم الكبير الصغير، كما يوقر الصغير الكبير، ويعرف الجاهل للعالم حقه، وأن يقف الجميع صفًا واحدًا في الشدائد والمعارك العسكرية والسلمية، كما قال تعالى: {إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ} [الصف: 4]