موضوع: وائل غنيم صاحب الثورة التكنولوجية فى عالم الفيس بوك الأربعاء فبراير 09, 2011 10:27 pm
وائل غنيم
سيرته الذاتية ● مواليد 1980، عمل في دولة الإمارات ● حاصل على شهادة البكالوريوس في هندسة الحاسبات من كلية الهندسة في جامعة القاهرة عام 2004 والماجستير من الجامعة الأميركية في القاهرة. ...● يعمل غنيم في مجال الانترنت منذ عام 1998 حيث قام حينها بإطلاق احد اكبر المواقع العربية زيارة حتى يومنا هذا، ثم عمل من 2002 الى 2005 في شركة Gawab.com لخدمات البريد الالكتروني التي وصل عدد مشتركيها الى أكثر من خمسة ملايين مشترك في العالم العربي، وفي الفترة من 2005 الى 2008 قام غنيم بتكوين وادارة الفريق الذي قام بإنشاء بوابة معلومات مباشر Mubasher.info وهي اكبر بوابة معلوماتية باللغة العربية متخصصة في مجال اسواق المال. كما عمل غنيم مستشارا في العديد من المشاريع مثل مشروع تطوير بوابة الحكومة الإلكترونية بمصر، ومشروع تطوير موقع Sindbadmaill.com التجاري. ● انضم وائل غنيم الى شركة Google في شهر نوفمبر من عام 2008 مديرا للتسويق في الشرق الأوسط وشمال افريقيا لمنتجات Google الخاصة بالمستخدمين، كمحرك البحث، وGmail و Google، ومتصفح Chrome، YouTube. وknol، كما يشرف على تعريب وتطوير المنتجات التي تفيد المستخدم العربي وذلك من خلال العمل مع فريق من المهندس الذين يجيدون التحدث باللغة العربية. ● في مارس 2009، اقترح وائل على موسوعة المعرفة انشاء برنامج سفراء المعرفة لترويج المعرفة في العالم العربي.
الثورة التكنولوجية ووضع الأنظمة
● وائل غنيم استطاع أن يقود التظاهرات من خلال التواصل والدعوات مع مئات الآلاف، وهي تظاهرات وقودها «الفيسبوك» و«التويتر» و«الهواتف النقالة» وكلها كان لها الدور الحاسم والرئيسي فيما جرى في مصر وكذلك في تونس، وهذه الثورة التكنولوجية من شأنها احداث تغيير جوهري في بنية الأنظمة العربية وادخال الحركات الشبابية في صلب هذا التغيير. ● بعد ما حصل في مصر، هناك حديث لدى عدد من الأنظمة الاستبدادية باتخاذ اجراءات للتحكم والحد من دور وسيلة التواصل هذه، بعد أن بلغ «الفيسبوك» عامه السابع ووصل عدد مشتركيه الى نصف مليار مستخدم. ● اختفاء غنيم فتح النقاش على الضمانات. فالتقرير الذي نشرته «واشنطن بوست» يقول ان «الفيسبوك» بحاجة الى معرفة كيفية حماية مستخدميه في الدول القمعية، لكن شروط الاستخدام لدى الشركة التي تتطلب من الأعضاء استخدام هويات حقيقية تجعل المتظاهرين، كما كتبت «الشرق الأوسط» يوم 4 فبراير 2011، عرضة لخطر التجسس الحكومي، وهو ما دافع عنه المدير التنفيذي للموقع بالقول «سيفقد مصداقيته حال الاختباء وراء شخصيات زائفة». ● صحافة السلطة توجه الانتقاد إلى شباب الفيسبوك، مثل جريدة الأهرام، وتحملهم مسؤولية التخريب! وإن كانوا غيروا وجه مصر، فقد أثبت الشباب أنفسهم أمام العالم، وكانت أصواتهم المنادية بـ «بالرحيل» دلالة على حقهم في التجميع والوجود وكذلك تطوعهم لحماية المنشآت العامة مثل المتحف وغيره، وتنظيف ساحات ميدان التحرير
وعلى الفيس بوك مشاهدة المزيد عن بكاء وائل غنيم على ارواح الشهداء