فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . !

[size=16]حَشدٌ غَفِيرٌ مِنْ " الأنصَالِ " بِ حَجمِ حَسرَتِيْ
زُمرَةٌ وَفُرَادَىْ
يَنتَظِرُونَ الاصطِفَافِ بِ طَابُورٍ خَامِسٍ أمَامَ " شبَاكِ التَذَاكِرِ "

[size=16]،

( وردَةٌ )

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! VHm39819

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! VHm39819

لهَا مِنْ كُفُوفِ " العِشقِ المَجَانِيْ " خَطِيئَةٌ ،
الإ أنهَا لاتَنبِتُ الإ بِ " يِدٍ " خَصِبَةٍ
أمَا الأنَامِلُ المَالِحَةُ وَإنْ كَانَتْ نَاعِمَةٌ
فَسَتَقتَرِفُ " جُرمَاً " بِحَقِ الوُرُودِ . . لَنْ يَغفرَهُ التَارِيُخْ .
يَارَب مَاحِيلتِيْ فِيهَا وَقَدْ ذَبُلَتْ * يَارَب مِنْ ظُلمِهِمْ مَنْ ذَا يُنَّجِيهَا . . !

( عَصَاً سِحرِية )

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! MO439529

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! MO439529

كَلالِيبُ نَمرُودٍ .
وَهُنَاكَ مَعطَفٌ أبيَضُ ، وَعصَا مُلقَاةٌ إلىْ جَانِبِهِ
كَعصَا مُوسَىْ تَلقَفُ مَايَأفِكُونْ
حَتىْ تُكَبكَبُ وَجُوهَهُمْ ، وَيَقَعَ ( سَحرَةَ اليَأسِ ) سَاجِدِينْ

( الثَامِنة )

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! Whm39819

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! Whm39819

كَ المُستَحِيلِ
أوْ " ابنَ عَمِهِ "
يُلقِيْ المُحَاضِرُ مَايَنَالْ إعجَابَ الِصِّغَارِ " عَقلاً "
مُفَكرٌ بَارِعٌ ، يَحضَىْ بِتَصفِيقِ " الكَرَاسِيْ " فَقطْ ، لأنَّها تُؤمِنُ بِفِكرهِ أكثَرُ مِنْ الصِغَارِ
أطمَئِنْ يَاصَغِيرِيْ
أبحَثْ هُنَاكَ عَنْ " لامُستَحِيلْ " وَسَتَجِدَ مَايَسُدُ فَرَاغَاتِكَ
فَ حَتَىْ الفَئرَانُ لاتَمُوتْ فَاقَةً . . !

( جَفَافٌ )

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! RS839529

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! RS839529

زَادُ مُسَافِرِ
رَاحِلتَهُ مِنْ " سِدرِ الأكمَامِ " تَتَخَطَفُ
يَضرِبُهَا بِسوطِ العَجَلةِ ، حَتىْ لايَمتَدْ فَاهَا إلىْ قِرَاهَا .
وَكَأنَنِيْ بهِ يَطلُبُ " بِسَاطَ رِيحٍ "
لايَدِرِيْ هَذَا الأحمَقْ أنَّ مَوتَ راحِلَتِهِ يَعنِيْ " فنَاءَهُ " . . !

( إنكِسَــارٌ )

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! 87H39529

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! 87H39529

شَجرَةُ اللوَزِ
نُدرَتُهَا آيَةُ جَمَالٍ
إنْ لمْ تَكُنْ عَلىْ قَارِعَةِ " سِلالٍ البَيَاعِينْ "
تَغرِيبَةُ مُتجَاوِبٍ ، وَفِكرٌ أرستَقرَاطِيٌ ، يَستَكثِرُ أنْ تَمتدَ يَدهُ
وَلسِانُ حَالهِ يَقُولُ : " أُهِينُ مَالِيْ حَتَىْ لايَكُنْ للشَجرَةِ عَليَّ فَضَلٌ "
أمَا الشَجَرَةُ الجَمِيلَةُ ، فَسَتُمنَىْ بِ " رَمَقَاتِ إحتِقَارٍ "
حِينَ يَقتَطِفَ المَارُونْ لَوزَهَا وِهِيَ " مُبتَسِمَةٌ "
سَ تَعرَىْ مِنْ القُلوبِ ، حَينَ يَتسَاقَطْ لوزُهَا .

( جُنُونُ الكُرَةِ )

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! 9d739529

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! 9d739529

التَاءُ " كُرَةُ القَدَمِ " مَجنُونَةٌ
تَركُلُهَا اثنَانَ وَعِشرُونَ قَدَمَاً ، وَتَسكُنُ كُلَ " الشِبَاكِ "
وَلعنَةُ " الأصفَرِ " وَ " الأحَمرِ " لَهمْ بالمِرصَادِ
أمَا " الحَكَمُ "
فَـ رَجُلٌ ذُوْ نَزَاهَةٍ ، لا " يَتلَونْ " ، وَلايَحقْ لَهُ الرَكَلَ . . !

( شَرُ البلية مَايُضحِك )

عُروُضٌ مُغرِيَةٌ
وَشَرِكَاتٌ لِتَوظِيفِ العُشَاقِ العَاطِلينْ بِلاقُيودٍ أوْ شُرُوطٍ
إعلانَاتٌ يَومِيَةٌ ، تُشَوِهُ سُورَ حَدِيقَته
" حَدِيقَةٌ " وَ " فِيْلاَ " وَ " مَركُوبٌ فَارِهٍ " ، عَلامَاتٌ لِ طُهرٍ ، عَفوَاً ، لِوظِيفَةٍ مَرمُوقَةٍ
وَشِرِكَاتٌ مُفلِسَةٌ ، " بِكُلِ غَبَاءٍ " تَطلبُ تَوظِيفهُ . . !!

( مُفارَقةٌ نَحوِيَةٌ عَجيبَةٌ )

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! Gzm39529

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! Gzm39529

لَمْ تُخلَقْ بَعدُ . . !
بَيَنَ " هَذهِ " وَ " هَذِهِ " مُعجِزَةٌ بَلاغِيَةٌ ، وَ وَجْهُ شَبَهٍ
ليسَ فِيْ اللفَظِ فَحَسَبْ ، بَلْ حَتَىْ فِيْ المَعَنىْ أيضَاً
اسْمٌ إشَارَةٍ ، عَندَ أهلِ اللُغَةِ ، يُنَادَىْ بِهِ المُؤنَثْ القَرِيبِ ، عَاقلاً وَ " مَجنُونَاً "
فَهَلْ أصبحت " المَرأةُ " كَ " السِلعَةِ " . . !؟
كِلاهُمَا يُنَادَىْ بِ " هَذهِ " . . !
فَكِيفَ نُشِيرُ للعَاقَلِ بِإشَارَةِ " غَيرِ العَاقِلِ " يَا أحفَادَ سِيبَوِيه . . !؟

( تَطَفُلٌ )

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! Is640038

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! Is640038

كَبَرِيهْ الوَردَةِ الحَمَرَاءِ
قَرعُ خَلاخَلٍ وَمَشرُوبَاتٌ رُوحِيَةٌ ،
وَ سُكَارَىْ عَلىْ الطَاوِلاتِ ، يُصَفِقُونَ بِحرَارَةٍ لِ " الرَاقِصَاتِ "
وَبِالوَاجِهَةَ : " تَوصِيلُ الطَلبَاتِ مَجَانَاً "
كُلُ يَومٍ أدخُلُهُ ، وَلكِنِنِيْ :
" لا أتمَايَلْ "
" لا أسكَرْ "
" ولاحَتىْ لا أُصَفِقْ "
إذاً ، مَا الذِيْ أتَىْ بِكَ . . !؟

( حُرِيَةٌ )
يُرَّخَصُ لأهلِ اللغُةِ ، مَالايُرَّخَصْ لِغِيرِهمْ
قَدْ لايُتقِنُونْ الفُصحَىْ جَيدَاً
وَلكِنَهُمْ يَتحدَثُونْ " فَنَّ الإصغَاءِ " بِطَلاقَةٍ .
،
لا أُحَلِلْ . حَشدٌ غَفِيرٌ مِنْ " الأنصَالِ " بِ حَجمِ حَسرَتِيْ
زُمرَةٌ وَفُرَادَىْ
يَنتَظِرُونَ الاصطِفَافِ بِ طَابُورٍ خَامِسٍ أمَامَ " شبَاكِ التَذَاكِرِ "

[size=16]،

( وردَةٌ )

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! VHm39819

لهَا مِنْ كُفُوفِ " العِشقِ المَجَانِيْ " خَطِيئَةٌ ،
الإ أنهَا لاتَنبِتُ الإ بِ " يِدٍ " خَصِبَةٍ
أمَا الأنَامِلُ المَالِحَةُ وَإنْ كَانَتْ نَاعِمَةٌ
فَسَتَقتَرِفُ " جُرمَاً " بِحَقِ الوُرُودِ . . لَنْ يَغفرَهُ التَارِيُخْ .
يَارَب مَاحِيلتِيْ فِيهَا وَقَدْ ذَبُلَتْ * يَارَب مِنْ ظُلمِهِمْ مَنْ ذَا يُنَّجِيهَا . . !

( عَصَاً سِحرِية )

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! MO439529

كَلالِيبُ نَمرُودٍ .
وَهُنَاكَ مَعطَفٌ أبيَضُ ، وَعصَا مُلقَاةٌ إلىْ جَانِبِهِ
كَعصَا مُوسَىْ تَلقَفُ مَايَأفِكُونْ
حَتىْ تُكَبكَبُ وَجُوهَهُمْ ، وَيَقَعَ ( سَحرَةَ اليَأسِ ) سَاجِدِينْ

( الثَامِنة )

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! Whm39819

كَ المُستَحِيلِ
أوْ " ابنَ عَمِهِ "
يُلقِيْ المُحَاضِرُ مَايَنَالْ إعجَابَ الِصِّغَارِ " عَقلاً "
مُفَكرٌ بَارِعٌ ، يَحضَىْ بِتَصفِيقِ " الكَرَاسِيْ " فَقطْ ، لأنَّها تُؤمِنُ بِفِكرهِ أكثَرُ مِنْ الصِغَارِ
أطمَئِنْ يَاصَغِيرِيْ
أبحَثْ هُنَاكَ عَنْ " لامُستَحِيلْ " وَسَتَجِدَ مَايَسُدُ فَرَاغَاتِكَ
فَ حَتَىْ الفَئرَانُ لاتَمُوتْ فَاقَةً . . !

( جَفَافٌ )

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! RS839529

زَادُ مُسَافِرِ
رَاحِلتَهُ مِنْ " سِدرِ الأكمَامِ " تَتَخَطَفُ
يَضرِبُهَا بِسوطِ العَجَلةِ ، حَتىْ لايَمتَدْ فَاهَا إلىْ قِرَاهَا .
وَكَأنَنِيْ بهِ يَطلُبُ " بِسَاطَ رِيحٍ "
لايَدِرِيْ هَذَا الأحمَقْ أنَّ مَوتَ راحِلَتِهِ يَعنِيْ " فنَاءَهُ " . . !

( إنكِسَــارٌ )

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! 87H39529

شَجرَةُ اللوَزِ
نُدرَتُهَا آيَةُ جَمَالٍ
إنْ لمْ تَكُنْ عَلىْ قَارِعَةِ " سِلالٍ البَيَاعِينْ "
تَغرِيبَةُ مُتجَاوِبٍ ، وَفِكرٌ أرستَقرَاطِيٌ ، يَستَكثِرُ أنْ تَمتدَ يَدهُ
وَلسِانُ حَالهِ يَقُولُ : " أُهِينُ مَالِيْ حَتَىْ لايَكُنْ للشَجرَةِ عَليَّ فَضَلٌ "
أمَا الشَجَرَةُ الجَمِيلَةُ ، فَسَتُمنَىْ بِ " رَمَقَاتِ إحتِقَارٍ "
حِينَ يَقتَطِفَ المَارُونْ لَوزَهَا وِهِيَ " مُبتَسِمَةٌ "
سَ تَعرَىْ مِنْ القُلوبِ ، حَينَ يَتسَاقَطْ لوزُهَا .

( جُنُونُ الكُرَةِ )

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! 9d739529

التَاءُ " كُرَةُ القَدَمِ " مَجنُونَةٌ
تَركُلُهَا اثنَانَ وَعِشرُونَ قَدَمَاً ، وَتَسكُنُ كُلَ " الشِبَاكِ "
وَلعنَةُ " الأصفَرِ " وَ " الأحَمرِ " لَهمْ بالمِرصَادِ
أمَا " الحَكَمُ "
فَـ رَجُلٌ ذُوْ نَزَاهَةٍ ، لا " يَتلَونْ " ، وَلايَحقْ لَهُ الرَكَلَ . . !

( شَرُ البلية مَايُضحِك )

عُروُضٌ مُغرِيَةٌ
وَشَرِكَاتٌ لِتَوظِيفِ العُشَاقِ العَاطِلينْ بِلاقُيودٍ أوْ شُرُوطٍ
إعلانَاتٌ يَومِيَةٌ ، تُشَوِهُ سُورَ حَدِيقَته
" حَدِيقَةٌ " وَ " فِيْلاَ " وَ " مَركُوبٌ فَارِهٍ " ، عَلامَاتٌ لِ طُهرٍ ، عَفوَاً ، لِوظِيفَةٍ مَرمُوقَةٍ
وَشِرِكَاتٌ مُفلِسَةٌ ، " بِكُلِ غَبَاءٍ " تَطلبُ تَوظِيفهُ . . !!

( مُفارَقةٌ نَحوِيَةٌ عَجيبَةٌ )

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! Gzm39529

لَمْ تُخلَقْ بَعدُ . . !
بَيَنَ " هَذهِ " وَ " هَذِهِ " مُعجِزَةٌ بَلاغِيَةٌ ، وَ وَجْهُ شَبَهٍ
ليسَ فِيْ اللفَظِ فَحَسَبْ ، بَلْ حَتَىْ فِيْ المَعَنىْ أيضَاً
اسْمٌ إشَارَةٍ ، عَندَ أهلِ اللُغَةِ ، يُنَادَىْ بِهِ المُؤنَثْ القَرِيبِ ، عَاقلاً وَ " مَجنُونَاً "
فَهَلْ أصبحت " المَرأةُ " كَ " السِلعَةِ " . . !؟
كِلاهُمَا يُنَادَىْ بِ " هَذهِ " . . !
فَكِيفَ نُشِيرُ للعَاقَلِ بِإشَارَةِ " غَيرِ العَاقِلِ " يَا أحفَادَ سِيبَوِيه . . !؟

( تَطَفُلٌ )

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! Is640038

كَبَرِيهْ الوَردَةِ الحَمَرَاءِ
قَرعُ خَلاخَلٍ وَمَشرُوبَاتٌ رُوحِيَةٌ ،
وَ سُكَارَىْ عَلىْ الطَاوِلاتِ ، يُصَفِقُونَ بِحرَارَةٍ لِ " الرَاقِصَاتِ "
وَبِالوَاجِهَةَ : " تَوصِيلُ الطَلبَاتِ مَجَانَاً "
كُلُ يَومٍ أدخُلُهُ ، وَلكِنِنِيْ :
" لا أتمَايَلْ "
" لا أسكَرْ "
" ولاحَتىْ لا أُصَفِقْ "
إذاً ، مَا الذِيْ أتَىْ بِكَ . . !؟

( حُرِيَةٌ )
يُرَّخَصُ لأهلِ اللغُةِ ، مَالايُرَّخَصْ لِغِيرِهمْ
قَدْ لايُتقِنُونْ الفُصحَىْ جَيدَاً
وَلكِنَهُمْ يَتحدَثُونْ " فَنَّ الإصغَاءِ " بِطَلاقَةٍ .
،
لا أُحَلِلْ . حَشدٌ غَفِيرٌ مِنْ " الأنصَالِ " بِ حَجمِ حَسرَتِيْ
زُمرَةٌ وَفُرَادَىْ
يَنتَظِرُونَ الاصطِفَافِ بِ طَابُورٍ خَامِسٍ أمَامَ " شبَاكِ التَذَاكِرِ "

[center][size=16]،

( وردَةٌ )

فَقَطٌ : مُجَرَدُ سَخَافَةِ حُرُوفٍ وَنُقَطٍ . . ! VHm39819