siham عـ‘ـضـو مـؤسـٌ‘ـس
• تـآريـخ إلـتـسـجـيـل : 18/09/2008 • تـــآريــخ إلـمـيــلآد : 19/01/1987 • عــــدد إلــرســآيـــل : 3863 • إلـــعـــمـــــــــــــــر : 37 • تــقــيـيـم إلـعـضـــو : 15896 • إلـسـمـعــــــــــــــــه : 5 • إلــــمـــهـــنــــــــــــه : • هـــــوآيــــتــــى : • مـــزآجــك إلـــيــــوم : • إعـتـرآضــــــــــــــآت : • إلآوســــــمــــــــــــــه :
| موضوع: الاعتداء الجنسي على الطفل الأربعاء أغسطس 25, 2010 2:53 am | |
| الاعتداء الجنسي على الطفل يقصد به إساءة استخدام الطفل جنسيا سواء صدرت هذه الإساءة من بالغ أو مراهق أو طفل أكبر منه سنا, وسواء أخذت شكل الخداع والحيلة أو شكل العنف والاغتصاب.
قد يكون الاعتداء الجنسي على الطفل وسيلة للإثارة الجنسية أو لإشباع النزوة الجنسية بشكل كامل أو جزئي عند من هو أكبر منه سواء كان شخصا بالغا أو مراهقا, لذلك فللتحرش الجنسي أشكال منها ملامسة الأعضاء التناسلية للطفل أو الطلب منه أن يلامس الأعضاء التناسلية للمتحرش به, وهذا الشكل ربما هو أكثر الأشكال شيوعا, وهناك الأشكال الأخرى التي تتراوح بين انتهاك حرمة جسد الطفل مثل الكشف فقط عن أعضاء الطفل الجنسية أو التلصص عليه, مرورا باستغلال الطفل جنسيا بشكل تجاري وهو ما يسمى بغاء الأطفال, أو بشكل إعلاني كالصور الفاضحة للأطفال في مواقع الإنترنت الإباحية والمجلات الخلاعية وانتهاء بالجماع الكامل سواء عن الطريق الطبيعي أو الشاذ.
آثار الاعتداء الجنسي على الناشئ:
وللاعتداء الجنسي على الطفل آثاره المدمرة لنفسيته عدا عن تشويه براءته أو تغيير فطرته أو حث الحافز الجنسي عنده بشكل لا يتلاءم مع عالم الطفولة الخالي من إرهاقات الغريزة الجنسية.
وهذه الآثار إما أن تظهر مباشرة في الطفولة أو أنها لا تبدو إلا في فترة خاصة من حياة الطفل كالمرور بوقت عصيب مثل طلاق الوالدين أو موت عزيز أو مشكلة في المدرسة, وقد لا تتظاهر إلا بعد البلوغ. وهكذا فإن التأثيرات إما قريبة المدى أو بعيدة المدى وتختلف درجة ظهورها باختلاف الطفل نفسه, فليس كل الأطفال يتأثرون بنفس الطريقة, ويختلف الأثر فيما إذا رافق الاعتداء عنف أو لا, وكذلك يكون التأثير أعمق كلما كان الاعتداء متكررا أكثر ولمدة أطول. إضافة إلى أن تأثر الناشئ يعتمد على مدى قرب المعتدي من الطفل نفسه, فكلما كان أكثر قربا للطفل كلما كان أثر الاعتداء أعمق, لأنه يعني للطفل خذلانه وخيانته من أقرب المقربين له؛ كما تعتمد على عمر الطفل عندما وقع عليه الاعتداء فكلما كان الطفل أصغر كلما صعب التخلص من آثاره النفسية الهدامة, إذ لا يوجد طفل يستطيع أن يتعامل مع ظاهرة الحث الجنسي المتكرر لوحده, حتى الطفل بعمر سنتين أو ثلاث سنوات الذي لا يمكنه أن يفهم أن النشاط الجنسي هو شيء "خاطئ" في عمره, لا بد أن يطور بعض المشاكل الناجمة عن عدم القدرة مع التعامل مع التحفيز الجنسي المستمر؛ بينما الطفل بعمر خمس سنوات يصبح شعوره مهتزا بين محبته وإخلاصه لمن يعتدي عليه بحكم قرابته له, وبين أن الفعل الجنسي خطأ مريع. وإذا حاول الطفل التخلص من العلاقة الجنسية فقد يهدده المعتدي بالعنف أو التخويف أو بحرمانه من الحب . وعندما يحدث الاعتداء الجنسي ضمن العائلة فكثيرا ما يخشى الطفل من غضب أو خجل بقية أفراد العائلة, وقد يخاف من تهدم العائلة إذا باح بما يتعرض له من اعتداء, مثلا قد يقول الطفل/ الطفلة لنفسه أو لنفسهاSad إذا أخبرت أبي بأن أخي يعتدي علي ربما سيقوم والدي بفعل قاس تجاه أخي كأن يرسله إلى السجن ).
مؤشرات تعرض الناشئ للاعتداء الجنسي:
قلما يفصح الأطفال للكبار بالكلمات عن تعرضهم للاعتداء الجنسي أو مقاومتهم لمثل هذا الاعتداء ولذلك فإنهم عادة يبقون في حيرة واضطراب إزاء ما ينبغي عليهم فعله في هذه المواقف. ولتردد الأطفال أو خوفهم من إخبار الكبار بما جرى معهم أسباب كثيرة تشمل علاقتهم بالمعتدي والخوف من النتائج إذا تحدثوا عن الأمر والخوف من انتقام المعتدي والقلق من أن لا يصدقهم الكبار. وإذا لوحظ أي من المؤشرات التالية لدى الطفل فإنها تشير بوضوح إما إلى تعرضه لاعتداء جنسي أو إلى مشكلة أخرى ينبغي الالتفات لها ومعالجتها أيّا تكن. علما بأن المؤشرات الأخيرة أكثر تظاهرا عندما يكون الأحداث بسن قريب من المراهقة أو في المراهقة. إبداء الانزعاج أو التخوف أو رفض الذهاب إلى مكان معين أو البقاء مع شخص معين (قد يرفض البقاء مع الخادمة أو جليسة الأطفال أو أحد الأقرباء أو أي بالغ أو طفل آخر).
1- إظهار العواطف بشكل مبالغ فيه أو غير طبيعي.
2- التصرفات الجنسية مع الألعاب أو الأطفال الآخرين كتقليد الفعل الجنسي مع الدمى أو الطلب من الأطفال الآخرين بما فيهم الإخوة القيام بأفعال جنسية.
3- الاستخدام المفاجئ لكلمات جنسية أو لأسماء جديدة لأعضاء الجسم الخاصة.
4- الشعور بعدم الارتياح أو رفض العواطف الأبوية التقليدية.
5- القلق، الكوابيس، رفض النوم وحيدا, الخوف المفاجئ من الظلام أو مشاكل النوم الأخرى.
6- اضطرابات الأكل كفقد الشهية أو فرط الشهية وصعوبات البلع وآلام البطن دون سبب محدد.
7- التصرفات التي تنم عن نكوص: مثلا مص الإصبع، التبول الليلي، التصرفات الطفولية وغيرها من مؤشرات التبعية.
8- التعلق الشديد أو غيرها من مؤشرات الخوف والقلق ( الخوف من الغول أو من الوحش).
9- تغير مفاجئ في شخصية الطفل ( قد يتحول الطفل النشيط أو كثير الكلام إلى هادئ وساكن وسارح بمجرد رؤية شخص معين).
10- المشاكل الدراسية المفاجئة والسرحان.
11- الهروب من المنزل والهروب من المدرسة.
12- الحصول المفاجئ على نقود.
13- الحديث عن صديق جديد أكبر منه سناً.
14- الاهتمام المفاجئ أو غير الطبيعي بالمسائل الجنسية سواء من ناحية الكلام أو التصرفات.
15- إبلاغ الطفل بتعرضه لاعتداء جنسي من أحد الأشخاص.
16- العجز عن الثقة في الآخرين أو محبتهم.
17- السلوك العدواني أو المنحرف أو حتى غير الشرعي أحيانا.
18- تأرجحات المزاج المختلفة ( بين الثورة والغضب والانفعال ) غير المبررة.
19- سلوكيات تدمير الذات خاصة إذا كان في سن المراهقة.
20- تعمد إيذاء الجسد وخاصة الأعضاء التناسلية.
21- الأفكار الانتحارية وقد يسيطر على المراهق فكرة الموت ويتظاهر ذلك بأشعار أو كتابات أو أسئلة حول الموت.
22- السلوك السلبي أو الانسحابي وعدم المشاركة في النشاطات المدرسية أو الرياضية.
23- مشاعر الحزن والإحباط أو غيرها من أعراض الاكتئاب.
24- تعاطي المخدرات أو الكحول أو البدء بعمليات الإغراء والإغواء
أساليب الوقاية من الاعتداء الجنسي:
من الضروري للوالدين والأطفال معرفة الأسلوب الأفضل للتعامل مع الأجانب، لسببين أساسيين. الأول هو إكساب الأطفال والوالدين مهارات جيدة لمنع تعرض الطفل للاعتداء أو الاختطاف. والثاني هو معالجة مشكلة القلق التي تساور كلا من الوالدين والأطفال لدى التفكير باحتمال تعرض الطفل للاعتداء أو الاختطاف من قبل شخص غريب.
أما الأطفال فهم يعتقدون أن العالم ينقسم إلى نوعين من الناس: الأخيار والأشرار. وما نعلمهم نحن تقليديا هو الحذر من الفئة الثانية ونردد على أسماعهم عبارات من قبيل لا تأخذ حلوى من الأجانب، احذر الغرباء، لا ترد على الغرباء. وكل ذلك بالطبع مهمة شاقة للكبار، ناهيك عن الأطفال.
وزرع الخوف من الغرباء في نفوس الأطفال ليس قليل النفع فحسب وإنما مفزع أيضا. فعندما نقول للطفل "لا تتحدث مع الأجانب وإلا اختطفوك في سيارتهم وأخذوك بعيدا حيث لن نراك ثانية أبدا" فإنك تبث الرعب في قلبه دون أن تحقق هدف الحماية الذي تصبو إليه.
ساعد أطفالك على استيعاب حقيقة أنه ليس هناك سبيل لمعرفة باطن الشخص من ظاهره. اشرح لهم أن الحكم على الأشخاص حسب ظاهرهم خطأ جسيم. ما يحتاج الأطفال لمعرفته عن الغرباء هو قواعد سلامة عامة في التعامل ليس مع صنف معين من الأجانب وإنما مع الأشخاص الغرباء عنه بشكل عام.
وهذه النصائح ضرورية للأهل:
1- اشرح لابنك / ابنتك أنه ليس عيبا أن يقول لا عندما يتعرض لعمل لا يرغب به من شخص يعرفه أو يعتني به.
2- أوضح له أن الاحترام لا يعني الطاعة العمياء بمعنى أنه يجب أن لا نقول للطفلSad افعل دائما ما يقوله الأستاذ لك). 3- ضع حدوداً فاصلة للاحترام بين أفراد الأسرة.
4- تحدث بصوت عال عندما تشاهد علامات تحرش جنسي أو اعتداء جنسي على أحد.
5- علّم أطفالك عدم السكوت أو الرضا بالأسرار في الملامسة.
كيفية التعامل مع الاعتداءات الجنسية :
1- توصيات للأهالي و المربين:
قد تكون العائلة كلها بحاجة إلى دعم نفسي, بحيث يتم استعادة الطفل لثقته بنفسه ويتعامل مع ما حدث بدون أي شعور بالذنب وبالتالي يتجاوز الرض النفسي, وكلما كانت المعالجة ناجحة كلما أمكن أن لا يطور الطفل أيا من المشاكل النفسية الناجمة عن حادث مؤسف كالاعتداء الجنسي. ومن خلال دراسات مختلفة يمكن الخروج بأهم التوصيات لاحتواء الطفل الذي يعاني من الاعتداء الجنسي, وهي :
- تصديق الضحية حتى لو لم يكن مصدقا لنفسه أو كانت ذاكرته غائمة أو كان ما يصارح به يبدو مبالَغا به, إذ لا يوجد ضحية يخترع قصة اعتداء جنسي أو اغتصاب. دعه يشعر أنك تقبل أي شيء يقوله وأنك تحس كم هو مؤلم. قد لا يقول الضحية كل شيء ليس لأنه يكذب بل لأنه خائف، فكلما كانت الثقة قوية يكون أدق في وصفه للحادث.
- المصادقة على شرعية عواطفه تجاه ما حصل سواء كان غاضبا أو خائفا أو متألما.
- الإقرار بوجود الآثار حتى لو يكن الاعتداء قد تم بشكل عنيف, فلا يوجد اعتداء جنسي أو اغتصاب بدون أن يترك أثرا سلبيا على نفس المجني عليه.
- إظهار التعاطف والرحمة للضحية, فليس هناك شيء أكثر عمقا من استجابة إنسانية نبيلة وأصيلة, لكن لا تجعل مشاعرك أقوى من مشاعر الضحية.
- التصرف بحذر والحفاظ على هدوء الأعصاب وعدم إلقاء التهديدات للطفل، فالطفل بحاجة إلى الأمان و الهدوء و الدعم.
- عدم استسلام الأهل لتأنيب الذات واللوم مما ينسيهم من هو المعتدي الحقيقي الذي يجب أن ينال عقابه.
- عدم إلقاء المسؤولية على الضحية: بين له أنه ليس هو المخطئ في ما حصل.
- عدم التعاطف مع الجاني مهما كان قريبا فالضحية بحاجة إلى وفائك له كليا.
- استعمال لغة الطفل و عدم تبديل ألفاظه أو الكلمات التي يستخدمها لأن راحة الطفل هي المهمة في هذه الأوقات.
- الحفاظ على الهدوء النفسي لدى الأهل كي لا يزداد الرض النفسي للطفل.
- يجب توفير الأمان للطفل فإذا لم يستطيع الأهل العمل مع ابنهم الضحية عليهم أن يطلبوا منه إشراك أحد من الخارج..مرشده مثلا.
- تعليم الطفل كيفية التوجه إلى أشخاص آخرين باستطاعتهم المساعدة, والاستعانة مع مختص في هذا الأمر من أجل مساعدة الأهل أيضا على عدم التأثر بما حصل.
- نادرا ما تلجأ الضحية إلى الانتحار, وفي هذه الحالة لا تتردد في طلب المساعدة.
- مقاومة اعتبار الضحية على أنه ضحية بل يجب إشعاره أنه قوي وأنه يستطيع بناء حياته من جديد.
- احترام أن الشفاء يجب أن يأخذ وقته, وقد ينتج تغيير في شخصية الضحية تجاه الأهل, فيجب على الأهل التغيير في تعاملهم مع الضحية استجابة لتغيره.
2- هل يمكن شفاء الطفل الذي تعرض لحادثة اعتداء جنسي؟
نعم, ممكن فبعض الأطفال يحبذون الكلام عما حصل فورا, وبعضهم بفضل تأخير الكلام, لكن يجب تشجيعهم على التحدث عما حصل, وإذا لم يكن لدى من يمنح العناية أو الرعاية للطفل الخبرة الكافية فيجب الحصول على المعلومات المناسبة من خبير. والأثر يختلف حسب المعالجة الفورية والحكيمة للمشكلة أو التشكيك بما يقوله الطفل أو إلقاء اللوم عليه, وعندما يتلقى الضحية الدعم النفسي المناسب فكثيرا ما يمكنه العودة إلى الحياة الطبيعية. كما أن الطفل الذي تعرض لاعتداء جنسي من شخص له نفس الجنس يبقى خائفا من أنه شاذ جنسيا. فهنا يمكن للأهل أن يقللوا من خوف الطفل بأن يشرحوا له أن في أجسامنا نهايات عصبية تتأثر إذا تعرضت للحث مثل قزحية العين وكيف تنقبض إذا فاجأها الضوء, وكيف يستجيب الطفل للدغدغة بالضحك سواء كان من يدغدغه ذكرا أو أنثى, وبهذا يطمئن أنه طبيعي لأنه ليس هو من قام بالفعل.
بالنسبة للطفل الذكر إذا كان قد تعرض لاعتداء فهنا قد تكون المشكلة أكبر ففي مجتمعاتنا الشرقية كما في المجتمعات الغربية يعلَّم الطفل الذكر أن لا يعبر عن عواطفه فإذا أصيب مثلا قلنا له: تصرف كرجل ولا تكن كالبنات أو لا تكن مخنثا.. تحكم بعواطفك .. إلى آخر هذه التعبيرات التي تجعل الطفل الذكر إذا تعرض للاعتداء الجنسي لا يرغب بالكلام وبالتالي يجعله أقل عرضة للشفاء, رغم أن مصيبة الطفلة الأنثى ليست أقل خاصة عندما ينظر إليها المجتمع أنها الخاطئة مع أنها لم تكن تملك من أمرها شيئا.
تنبيه أخير: يجب التأكيد على مسؤولية الأسرة في التربية الجنسية والتعاون مع المؤسسات المختلفة سواء المدارس أو المساجد أو المؤسسات العاملة في مجال الصحة النفسية والخدمة الاجتماعية وتطوير إمكانات العاملين بها لتقديم العون المناسب للأهل إذا تعرضوا إلى معاناة من هذا النوع. ولا يغفل ما لوسائل الإعلام من دور هام ومسؤولية كبرى في هذا الأمر بشرط أن لا تعرض الجانب المثير جنسيا أو المشوق إعلاميا من القضية, فبعض القنوات الفضائية تعرض الجاني أو الضحية دون إخفاء معالم شخصياتهما, وهذا ما يؤثر على مستقبل الضحية بشكل خاص وكذلك على مستقبل الجاني إذا لم يكن قد بلغ سن الرشد بعد, وحتى إذا بلغها فالأفضل إعطاء العبرة للمشاهدين دون الإساءة إلى شخص الفاعل رغم جرمه الفظيع اللهم إلا إذا كانت عقوبته الإعدام, أما إذا كان سيقضي عقوبة في السجن وبعدها سيخرج, فيجب أن يفسح المجتمع المجال لأي منحرف طالما تم التكفير عن خطئه, وإلا فإن المجتمع كثيرا ما يشجع المنحرف على الاستمرار في انحرافه إذا لم يهيئ له سبل التوبة, وإذا عيَّره بأخطائه السابقة, وهذا ليس من الهدي النبوي الكريم الذي كان يرجم الزانية ويقول معلما أصحابهSad لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس لغُفر له), وكان عندما يأتي شارب خمر فيجلده, وثم يعود فيجلده, حتى يلعنه أحد الصحابة لكثرة ما يأتي شاربا فيقول له الرسول عليه الصلاة والسلام: (لا تلعنه, إنه يحب الله ورسوله ).
مقتبس بتصرف من كتاب ألف باء الحب والجنس للدكتورة ليلى أحمد الأحدب | |
|
مشاعر دفينه إدآريــٌ‘ــــــه
• تـآريـخ إلـتـسـجـيـل : 25/03/2009 • تـــآريــخ إلـمـيــلآد : 18/07/1980 • عــــدد إلــرســآيـــل : 7207 • إلـــعـــمـــــــــــــــر : 43 • تــقــيـيـم إلـعـضـــو : 22912 • إلـسـمـعــــــــــــــــه : 9 • إلــحـــــــآلـــــــــــــة : • إلــــمـــهـــنــــــــــــه : • هـــــوآيــــتــــى : • مـــزآجــك إلـــيــــوم : • إعـتـرآضــــــــــــــآت : بين الهدب والعين • إلآوســــــمــــــــــــــه :
| موضوع: رد: الاعتداء الجنسي على الطفل الأربعاء أغسطس 25, 2010 10:47 am | |
| | |
|
siham عـ‘ـضـو مـؤسـٌ‘ـس
• تـآريـخ إلـتـسـجـيـل : 18/09/2008 • تـــآريــخ إلـمـيــلآد : 19/01/1987 • عــــدد إلــرســآيـــل : 3863 • إلـــعـــمـــــــــــــــر : 37 • تــقــيـيـم إلـعـضـــو : 15896 • إلـسـمـعــــــــــــــــه : 5 • إلــــمـــهـــنــــــــــــه : • هـــــوآيــــتــــى : • مـــزآجــك إلـــيــــوم : • إعـتـرآضــــــــــــــآت : • إلآوســــــمــــــــــــــه :
| موضوع: رد: الاعتداء الجنسي على الطفل الأربعاء أغسطس 25, 2010 5:34 pm | |
| الله يعافيكي حببتي مرسي لمرورك | |
|
ضئ القمر مـُ‘ـشرفـٌ‘ـه قـسـٌ‘ـم أون لآيـٌ‘ـن
• تـآريـخ إلـتـسـجـيـل : 31/08/2009 • تـــآريــخ إلـمـيــلآد : 16/09/1984 • عــــدد إلــرســآيـــل : 5348 • إلـــعـــمـــــــــــــــر : 39 • تــقــيـيـم إلـعـضـــو : 19127 • إلـسـمـعــــــــــــــــه : 11 • إلــحـــــــآلـــــــــــــة : • إلــــمـــهـــنــــــــــــه : • هـــــوآيــــتــــى : • مـــزآجــك إلـــيــــوم : • إعـتـرآضــــــــــــــآت : • إلآوســــــمــــــــــــــه :
| موضوع: رد: الاعتداء الجنسي على الطفل الأربعاء أغسطس 25, 2010 7:56 pm | |
| | |
|